
داجمار، فتاة هوى سويدية راقية في كوبنهاغن، معروفة لدى زبائنها باسم داجمار. بعد عامين، أصبحت مستعدة للتوقف عن العمل، ونتابعها فيما تأمل أن يكون آخر يوم لها في هذا المجال. تستيقظ في التاسعة صباحًا، وتتلقى أول مكالمة هاتفية وعرض زواج، وتستفسر من طبيبها، وتزور عملاء مختلفين لزيارات أخيرة، وترتب لتأجير شقتها، وتسلم دفترها الأسود لزميل، وتحاول التوسل في جلسة مرتجلة مع رجال أعمال يابانيين،