
ترغب جوستين (كو ستارك) في أن تظل بريئة وعذرية، لكنها بدلاً من ذلك تنزلق إلى حياة من الفجور والتعذيب والجلد والعبودية والعهر. في هذه الأثناء، من المفارقات أن أختها جولييت الوقحة والمغازلة والمتحررة لا تتلقى سوى السعادة والمكافأة على سلوكها الطائش. أمل جوستين الوحيد في الحب الحقيقي والخلاص هو أحد عشاق أختها السابقين، اللورد كارلايل (مارتن بوتر) اللطيف والأنيق. لكن هل هو فاضل كما يبدو؟