تقع ليلى في حب بوبوي، حفيد صاحبة المنزل. دون علمهم، تراقب المرأة العجوز، من خلال الثقوب الموجودة في الجدار، وتستمع إلى الآهات والصراخ المقيَّد أثناء ممارسة الحب بين ليلى وبوبوي.